ظروف معيشية صعبة يعيشها المواطن الغزي سواءٌ كان من حروب او حصر أو حتى ظروف مادية العصيبة وتفشي البطالة بين الشباب، كما وأكدت مراكز حقوق الإنسان في تقرير لها، على الازدياد الملحوظ في حالات الانتحار في قطاع غزة.
وبالرغم من كل تلك الفوضى، ومن بين كل هذا الرماد، خرج شاب عشريني، ولد فاقداً لأطرافه، إلى أنه لم ييأس ولم يفقد الأمل فتعلم الكتابة والقراءة وأكمل مسيرته الأكاديمية إلى أن وصل إلى مقاعد جامعة الأزهر وتخرج منها بمعدل امتياز، وبعد مرور الوقت قرر ان يتوجه الشاب “يوسف أبو عميرة” إلى منصة اليوتيوب ليبدأ بصناعة الفيديوهات الترفيهية.
كما بإمكانكم متابعة قناة يوسف على يوتيوب